-
جماهير أولمبيك آسفي غاضبة بعد رباعية فاس القاسية
أعربت جماهير أولمبيك آسفي عن غضبها واستيائها الكبيرين بعد الهزيمة القاسية التي تلقاها الفر… -
إعتراف رسمي من طرف منظمة اليونيسكو بأن” آسفي مدينة عالمية للإبداع بمجال الخز ف
اسفي:عبدالرحيم اكريطي. لأول مرة في تاريخ المجالس الجماعية التي تعاقبت على تدبير الشأن المح… -
“غوغل” تُدرج الصحراء ضمن الخريطة الكاملة للمغرب بعد قرار أممي
في تطور يعكس الاعتراف المتزايد بمغربية الصحراء، حدّثت شركة “غوغل” خرائطها لتُظهر الصحراء ا…
تحميل مواضيع أخرى ذات صلة
-
جماهير أولمبيك آسفي غاضبة بعد رباعية فاس القاسية
أعربت جماهير أولمبيك آسفي عن غضبها واستيائها الكبيرين بعد الهزيمة القاسية التي تلقاها الفر… -
البطولة الوطنية الاحترافية “إنوي”.. الفتح الرياضي يتغلب على أولمبيك آسفي (2-1)
تفوق فريق الفتح الرياضي على ضيفه أولمبيك آسفي بنتيجة (2-1)، في اللقاء الذي جمعهما مساء الي… -
الوداد يتعادل مع ضيفه الرجاء البيضاوي
تعادل فريق الوداد الرياضي مع ضيفه الرجاء الرياضي بنتيجة صفر لمثله، في المباراة التي احتضنه…
تحميل المزيد في رياضة
التعليقات مغلقة.
شاهد أيضاً
جماهير أولمبيك آسفي غاضبة بعد رباعية فاس القاسية
أعربت جماهير أولمبيك آسفي عن غضبها واستيائها الكبيرين بعد الهزيمة القاسية التي تلقاها الفر…

هو الخلوق البعيد عن كل إنفعال أو نزاع.. الصامت الغامض..هو الروح الرياضة بعينها..صانع المجد و العز لكرة عشقها راودها ثم تركها من دون سابق إنذار و بقلبها شوق و حنين له يكاد يقتلها..فما بالك بعشاقه…
للنقاء و الصفاء بشبابه..و للحكمة و الثبات بكبره..ألف المغاربة رؤيته منذ بداية السبعينات حتى أواخر الثمانينات من القرن العشرين في دفاع فريق الرجاء البيضاوي و المنتخب الوطني المغربي..عرف بقوته الصلبة الجدارية..و تمريراته المزينة ذكاء و المزخرفة هدوء..لايمكنك تحديد نيتها ووجهتها حتى تصيبها..إلتحق بشباب الرجاء سنة 1971 ليكون الرمز الأقوى لهذا الفريق لمدة تزيد عن عشرين عاماً ففي العام الموالي (1972) كانت أول مشاركة له مع كبار الرجاء بمجموع 550 مباراة سجل فيها الضلمي 32 هدفاً، ليأتي تتويجه بلقب بطل كأس الأمم الأفريقية سنة 1976 بإثيوبيا..و في عام 1987 إنتقل إلى فريق الألنبيك البيضاوي ب 72 مباراة شهدت 3 أهداف للمايسترو..كانت مشاركته رفقت المنتخب الوطني ما بين 1973-1988 بأزيد من 140 مباراة سجل بها
أزيد من 8 أهداف..هذه الفترة التي شهدت مشاركته في كأس العالم سنة 1986..إلى جانب لقب بطل كأس العرش.. بعد مسار حافل بالعطاء و الازدهار و التألق و الفرجة الإستثنائية لعشاق الكرة المستديرة رفقة عبد المجيد الظلمي ، و جاء آعتزاله سنة 1991، لكن ثمار مازرع المايسترو لم تقف عند آعتزاله..ففي سنة 1992 جاءت الجائزة الكبرى في العالم..جائزة اللعب النظيف الصادرة عن منظمة اليونسكو..لما لا وهو الذي لم ترفع بوجهه بطاقة ولا صافرة حكم طيلة مسيرته الكروية..بصم بصمته بصمت و ثبات..صنع التاريخ الكروي فكان “المعلم”..ليرحل عنا عن سن تناهز 64 عاما بنوبة قلبية غادرة أوقفت حياته لك مسيرته كتبت من ذهبت لرمز اللعب النضيف …