ما وقع سبق أن نبه إليه الإعلام الحر والشريف الذي يراعي مصلحة كرة القدم الوطنية وليس مصالحه الشخصية، وإن كان هذا التنبيه الصادق جر على أصحابه غضب التافهين وخاصة من الاعلاميين المرتزقة . لو كانت هناك آذان صاغية وواعية وحكيمة لوقف نزيف هذا الظلم، الذي سبقه ظلم بعضنا لبعض، وفتح الباب أمام بداية تقوية التحالفات ضدنا بصورة خطيرة ومرعبة. نقولها …