دفاعا عن ثانويتي …دفاعا عن تلاميذها دفاعا عن أطرها
بقلم عماد شوقي
نعم يا سادة أنا أشتغل بالثانوية التي سمع عنها الجميع البارحة واليوم …
نعم أعمل بها … وأفتخر بذلك … فليس في أمرها ما يشين … لأن ما حصل جاء من خارجها لا من داخلها …. ودعوني أبدأ بإظهار الأمر على وجهه
أولا لا يتعلق الأمر بتلميذ احتسى الخمر في قاعة الدرس



الأساتذة في هذه الثانوية يملكون ضميرا … السنة الماضية لم نكن نملك حتى مديرا مكلفا ولا ناظرا وكان بعض الأساتذة يتطوعون لتدبير الساحة في فترة الاستراحة و “مكيسلتوش” استغلالا لغياب رقابة إدارية