أحمد نظيف يسافر إلى مدينة كوربي إيسون الفرنسية، حيث نشأ وليد الركراكي، ويروي لنا قصّة هذا المدرّب المغربي الذي ملأ الدنيا وشغل الناس. درجة الحرارة تصل الصفر أو أقل قليلًا. يبدو الجليد من نافذة القطار رهيفًا كحرف شفرة وهو يغطي العشب. وما أخرجني من داري وأبعدني عن موقدي في هذا الطقس المجنون، سوى المدرب المغربي وليد الركراكي. كان صباحَ المباراة …