بقلم: عبدالرحيم اكريطي. تشكل مدينة آسفي اليوم اكثر من اي وقت مضى الاستثناء بخصوص ما يقع داخل مجلسها الحضري الذي تشارف مدة انتخابه على الثلاث سنوات، دون ان يتحقق شيء لهذه المدينة على مستوى الاستثمار والمشاريع التنموية وخلق فرص شغل لشبابها العاطل الذي يجد نفسه ضحية سياسات محلية دون المستوى، بالرغم من كون خزينة الدولة تستفيد من ملايير الدراهم سنويا …










