رغم الإشادة بمبادرة المكتب الشريف للفوسفاط بآسفي في تنظيف الأزقة والدور بعد الفيضانات المدمّرة اليوم الأربعاء، يطرح مواطنون تساؤلات مشروعة حول غياب تدخلاته خلال ثلاثة ايام سابقة، حيث عاشت ساكنة المدينة القديمة جحيم الفيضان القاتل، وحين كانت عمليات البحث عن المفقودين وإنقاذ المحاصرين في أوجها، خاصة وأن المؤسسة تتوفر على وسائل إنقاذ متطورة سبق استعمالها في حوادث أقل خطورة. كما …










