المغرب لم يعرف آلة الطباعة إلا في غضون سنة 1864، وبالضبط حين أقدم فقيه سوسي، وهو محمد بن الطيب الروداني على جلب آلة للطباعة مرفوقا بخبير مصري عرف باسم القباني. فيما بين سنة 1865 وسنة 1871 أمكن للمغرب إصدار ستة عناوين بمعدل 300 نسخة من كل عنوان . ولأول مرة في تاريخ المغرب، أقدم الطيب الأزرق على طبع القرآن في سنة 1879، وحسب دراسة قام بها فوزي عبد الرزاق فانه لحد الآن لا توجد بالمغرب مؤسسة تضم ” ضمن محتويات مكتباتها المجموعة الكاملة للمطبوعات الحجرية المغربية التي نشرت ما بين 1865 و 1912، بالمطبعة الفاسية او الحجرية هذا مع العلم أن أكبر مجموعة لهذه المطبوعات ليست موجودة في فاس ولا في أي من المدن المغربية العتيقة، بل هي موجودة اليوم بخزانة جامعة هارفارد الأمريكية”.
-
أولمبيك أسفي..الكرمة يهدد بالاستقالة
هدد الإطار الوطني أمين الكَرمة بتقديم استقالته من تدريب فريق أولمبيك آسفي، مشيراً حسب مصاد… -
وفاة مواطن خلال أحداث سيدي يوسف بن علي مجرد إشاعة (الوكيل العام للملك بمراكش)
نفى الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بمراكش، بشكل قاطع، صحة الأخبار المتداولة بشأن و…
تحميل مواضيع أخرى ذات صلة
تحميل المزيد في safitoday TV
التعليقات مغلقة.
شاهد أيضاً
أولمبيك أسفي..الكرمة يهدد بالاستقالة
هدد الإطار الوطني أمين الكَرمة بتقديم استقالته من تدريب فريق أولمبيك آسفي، مشيراً حسب مصاد…